أهل سنة  أنا أبن حلال من مصر  أبحث  عن زوجة - موقع زواج عرسان
أهل سنة

أنا أبن حلال: ذكر
من: القاهره - مصر
الجنسية: مصر
العمر: 36 سنة
الحالة الإجتماعية: متزوج
العمل:  مهندس
المؤهل:  بكالوريوس هندسة جامعة القاهرة
أحدث تواجد بالموقع:  02:22 29-04-2025
  
  
أضف إلى قائمة الاهتمام  
إذا كنت مستخدم في موقع عرسان قم بالدخول الآن
ملف بياناتي
أنا أحاول أن أكون ملتزما بديني مع التقصير والعيوب أسأل الله تعالى أن يسترني ويصلح حالي.
أنا ملتحي لحية كاملة، لا أسمع الموسيقى، لا للتصوير، ليس عندي تلفاز في بيتي ولا أريد أن يكون عندي حتى المشفربالقنوات الدينية وبدلا من ذلك أستخدم الكمبيوتر.
أنا لا أحب أن أكون غنياً و أسأل الله تعالى أن لا أفتن بحب المال حتى نهاية عمري.
أنا متزوج من زوجتين و أريد أن أتزوج زوجة ثالثة ليس لوجود أي عيب أو مشكلة في زوجتي الأولى ولا الثانية ولكن للمصالح الراجحة المترتبة على التعدد، ولأنه يطيب لي أن أنكح زوجة ثالثة.
وللإقدام على خطوة التعدد يجب إخلاص وإستحضار النية والتفقه و دراسة الأمر دراسة متأنية لأن التعدد محارب في المجتمع و لأن الفطر انتكست واتبع الهوى فالزوج المعدد على ثغر يجاهد ذلك كله. فالتعدد يحتاج إلى حكمة وعدل و حزم من الزوج الذي هو مربط الفرس في التعدد.
وقد حسم الشرع الحنيف شريعة التعدد لصالح جميع الأطراف كما يلي:
1) قال تعالى: "وعاشروهن بالمعروف" وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة و شقه مائل" وفي ذلك أمر للزوج بالعدل والعدل من المعاشرة بالمعروف
2)قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة"
ومن غير بأس تعني : من غير سبب شرعي.. والتعدد أمر مشروع أباحه الإسلام.
وفي هذا تحذير للزوجة الأولى من طلب الطلاق لإقدام زوجها على التعدد.
3)حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:"لا يحل لامرأة تسأل طلاق أختها لتستفرغ صحفتها، فإنما لها ما قدر لها" لتستفرغ صحفتها بمعنى: لتحصل على نصيب أختها من الخير عند زوجها
وفي هذا أمر للزوجة أولى كانت أو ثانية بعدم طلب طلاق الأخريات بل إذا صممت على ذلك تطلق هي.
4)قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة وفساد عريض"
و في هذا أمر لأولياء الأمور بأن يقبلوا زواج ابنتهم من ذي الدين و الخلق حتى وإن كان متزوجا ويريد أن يعدد.

موضع إباحة التعدد:
قال تعالى:"وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا"،
كان الناس يتحرجون من ظلم اليتامى ويحذرون منه حذرا شديدا ولا يتحرجون من ظلم النساء فنزلت هذه الآية وتفسيرها: وإن خفتم أن تظلموا اليتامى عند الزواج بهن فكذلك فخافوا من النساء فلا تنكحوا منهن إلا ما لا تخافون أن تجوروا فيه منهن، من واحدة إلى الأربع، فإن خفتم عدم العدل بينهن فتزوجوا واحدة فإن خفتم الجور في الواحدة أيضا، فلا تنكحوها ، ولكن عليكم بما ملكت أيمانكم، فإنه أحرى ألا تجوروا عليهن لأنه لا يلزمكم لهن من الحقوق كالذي يلزمكم للحرائر.
معنى تعولوا: تجوروا وتظلموا.
و تأمل قوله تعالى "ما طاب" أي أن التعدد ليس له سبب من عيب في الأولى إلى غير ذلك كما يزعم البعض.
وفي هذه الآية إباحة التعدد وليس ذلك فقط ولكن بيان أن الأصل في الزواج هو التعدد حيث أن الله تعالى جعل الزواج بواحدة فقط سببه عدم القدرة على العدل.

المصالح المترتبة على التعدد:
1) فيه التأسي بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم مادام الشخص قادر على العدل والإعفاف والنفقة
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:"حبب إلي من الدنيا النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة".
أخرج البخاري عن سعيد بن جبير قال:" قال لي ابن عباس: هل تزوجت؟ قلت: لا، قال:فتزوج، فإن خير هذه الأمة أكثرها نساء."
ولذلك كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم سيد ولد آدم أكثر هذه الأمة نساء فكان له تسع نسوة جمع بينهن في وقت واحد، وقال تعالى:"لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة".
2)الزواج والتعددفيه مزيد إعفاف وإحصان أمة من إماء الله والقيام بحاجتهن من النفقة والمسكن
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:"وفي بضع أحدكم صدقة، قالوا:يا رسول أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال:أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر، فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر".
3) الزواج والتعدد سبب من أسباب كثرة الذرية وتكثير سواد المسلمين، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:"تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة".
و قال صلى الله عليه وآله وسلم:"إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" والزواج مظنة الولد الصالح بإذن الله.
4) الإناث كلهن مستعدات للزواج، وكثير من الرجال لا قدرة لهم على القيام بلوازم الزواج، فالمستعدون للزواج من الرجال أقل من المستعدات له من النساء،لأن المرأة لا عائق لها، و الرجل يعوقه الفقر وعدم القدرة على لوازم النكاح، فلو قصر الواحد على الواحدة لضاع كثير من المستعدات للزواج أيضا بعدم وجود أزواج.
5) الزواج والتعدد أكثر إعفافا وتحصينا للزوج، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:"من إستطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج"، ففي التعدد إستزادة من التحصين.
6) التعدد في هذا العصر جهادا وإحياء لشريعة ضيعت وأميتت و رجوعا لمنهج السلف في الزواج، وصفعة وإغاظة للعلمانيين و الملاحدة و اللاهثين وراء منهج الغرب في الزواج،
قال تعالى:"ولايطئون موطئا يغيظ الكفار و لا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح"
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:"من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة".

شبهات وردود:
ما يزعمه بعض الملاحدة من أعداء دين الإسلام من أن تعدد الزوجات يلزمه الخصام و الشغب المفضي إلى نكد الحياة، هو كلام ساقط لأن الخصام و المشاغبة بين أفراد أهل البيت من الأب و الأولاد والإخوة لا إنفكاك عنه البته فهو من نزغ الشيطان فهو أمرعادي ليس له كبير شأن.
فلو فرضنا أن المشاغبة المزعومة في تعدد الزوجات مفسدة أو أن إيلام قلب الزوجة الأولى بالضرة مفسدة لقدمت عليها تلك المصالح الراجحة للتعدد.
وليس للزوجة الحق في منع زوجها من إستخدام حق أباحه الله له، فالله عز وجل الذي خلق غيرة المرأة شرع التعدد لمصالح عظيمة و حكم جليلة، وما يشرع سبحانه لعباده إلا مايجلب لهم السعادة في الدنيا والآخرة.
فالغيرة يجب أن تنضبط بالشرع و عليك يا أمة الله أن تجاهدي نفسك على ذلك وأن لاتكوني أنانية.
إبدائي والله تعالى سيعينك على غيرة قلبك قال تعالى:"واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه"
حديث جابر بن عتيك الأنصاري مرفوعا:"إن من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يبغض الله فأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغض فالغيرة في غير ريبة"
ريبة: أي إرتكاب محرم
فهل إرتكب الزوج إثما عندما عدد أم أنه أمر مباح وهو عز للمسلمين، وهل هناك من النساء من هو أفضل و اعلم من أمنا عائشة رضي الله عنها وهي أحب النساء للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ومع ذلك كله تزوج عليها سبع نسوة.
و النماذج السيئة لكثير من الرجال الذين عددوا، أساءوا بلا شك لشريعة التعدد ولكن لابد أن نعلم أن الحق لا يعرف بالرجال ولكن الرجال يعرفون بالحق، وأن كل واحد يؤخذ منه ويرد إلا المصوم صلى الله عليه وآله وسلم.
فالتعدد يحقق التكافل الإجتماعي بصيانة النساء، وتيسير الزواج لجميعهن، و كثرة عدد الأمة لتقوم بعددها الكثير في وجه أعداء الإسلام.
فهو تشريع حكيم من لدن حكيم خبير لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بظلمات الكفر.
قال تعالى:"فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما"
الموفق من وفقه الله والمسدد من سدده الله، أسأل الله التوفيق والسداد على الدوام.
قال تعالى:"ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما"
مواصفات فارسة أحلامي
أريد زوجةتعلم يقينا أن الله خلقنا فقط لعبادته قال تعالى: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"، زوجة تبر والديها و تعاملهما بالحسنى،
زوجة تحافظ على صوتها منخفضا, حيية حيية حيية...... تتصف بالحياء في كل معاملاتها، تكره الإختلاط خاصة مع أقاربها غير المحارم، زوجة متقبلة للتعدد ومستحضرة للنوايا الخالصة فيه،
زوجة تلبس النقاب ليس لأنه فضيلة فقط ولكن لوجوبه و كونه هو الحجاب الشرعي الصحيح، زوجة تصلي الفجر في وقته،
زوجة تريد أن تحفظ القرآن و تستمر في مراجعته و تريد أن تدرس العلم الشرعي طيلة عمرها عالمة بفضله، وأقل ما يقال في ذلك أن الحيتان تستغفر لطالب العلم.
إذا وجدت هذه الزوجة سوف أضعها في عيني وأرعاها هي و زوجتي الأولى و الثانية بالمعروف وأعاملهن بالعدل.
وننشأ بيتا مسلما قائما على المنهج السلفي بتحكيم القرآن والسنة بفهم السلف الصالح حتى نصل لتحقيق عبودية لله تعالى قائمة على الخوف و الرجاء ويمن الله علينا بالفردوس الأعلى إن شاء الله.

ملحوظات بالنسبة لمتطلبات الزواج المادية:
1)شقة الزوجية إيجار جديد إن شاء الله وهي مستقلة عن بيت العائلة و عن شقة زوجتي الأولى و الثانية بالطبع.

2)لا أقدم شبكة فأنا لا أجد لذلك أصل في الشرع و لكني أقدم مقدم المهر ويكون خمسة ألاف جنيه (إذا أرادت شراء ذهب أو أي شيء آخر بها فالتفعل فهذا يرجع للزوجة ) و مؤخر المهر ويكون عشرة آلاف جنيه و طبعا المؤخر هو حق للزوجة ويعتبر دين للزوجة.

3)وبالنسبة للتجهيز أنا إن شاء الله سوف أجهز كل شيء و لا أريد شيئا إطلاقا ممن سوف أتزوجها ولكن بحسب إمكانيتي وهذا ما نص عليه الشرع ،وبالتالي لا أكتب قائمة للعفش حيث تم هذا أيضا مع زوجتي الأولى؛ و الثانية تكون المعاملة بالمثل وتكون بالعدل من البداية إن شاء الله

برجاء ممن سيكون معها قبول مشترك أن تتأكد من قبول ولي أمرها لتلك الأشياء...
إرسال رسالة

لا بد من التسجيل لتستطيع مراسلة صاحب الطلب

اضغط هنا للتسجيل

 
41
5 دقيقة
31
1 س
27
1 س, 5 دقيقة
25
1 س, 22 دقيقة
26
2 س , 17 دقيقة
20
2 س , 38 دقيقة
33
2 س , 43 دقيقة
25
2 س , 52 دقيقة
24
2 س , 57 دقيقة
33
3 س , 1 دقيقة
18
3 س , 10 دقيقة
23
3 س , 19 دقيقة
20
3 س , 31 دقيقة
32
3 س , 37 دقيقة
28
3 س , 47 دقيقة
20
3 س , 57 دقيقة
27
4 س , 3 دقيقة
23
4 س , 13 دقيقة
27
4 س , 40 دقيقة
24
5 س
23
5 س , 21 دقيقة
31
5 س , 45 دقيقة
44
5 س , 50 دقيقة
24
6 س , 3 دقيقة
30
6 س , 4 دقيقة
     
24
الآن
45
13 دقيقة
37
18 دقيقة
23
20 دقيقة
33
25 دقيقة
28
29 دقيقة
29
36 دقيقة
40
40 دقيقة
35
45 دقيقة
42
50 دقيقة
36
56 دقيقة
28
1 س, 13 دقيقة
29
1 س, 17 دقيقة
33
1 س, 24 دقيقة
30
1 س, 33 دقيقة
20
1 س, 34 دقيقة
34
1 س, 40 دقيقة
26
1 س, 44 دقيقة
       
 
 
   
 
الرئيسية - حول الموقع - شروط وقوانين الموقع- برمجة الموقع- اتصل بنا